يسعى كل من يريد النجاح في مجال مهني إلى التميز عن أقرانه والابتكار والإبداع في الوصول إلى مخرجات وأهداف عمله.
وعند إسقاط ذلك على من يريد النجاح في مهنة الترجمة، فهناك بعض العوامل التي يجب المترجم أن يتحلى بها لتحقيق التميز والنجاح والريادة في المجال:
1- أن يكون واسع ودائم الاطلاع والمطالعة.
2- محب للقراءة ولديه الشغف الدائم للقراءة والمعرفة.
3- التطوير الذاتي المستمر.
4- التعرف على كل ما هو جديد في مجال الترجمة.
5- المشاركة في المواقع والمنتديات والبوابات الإلكترونية المهتمة بالمجال.
6- اختيار بعض التخصصات الدقيقة للعمل فيها وإجادتها والإلمام بمفرداتها ومصطلحاتها.
7- المثابرة على التعلم والتدريب المستمر والاستفادة من المراجعة والتغذية الراجعة للمراجعين أو من هم أكثر منه خبرة.
8- التحقق الدائم من معرفته وإعادة التحقق مرة تلو المرة وعدم الوثوق بما يعرف دون التحقق والمراجعة.
9- اتباع الخطوات السليمة في عملية الترجمة من قراءة النص قبل الترجمة والاطلاع على المواد المرجعية له أو القراءة عن الموضوع قبل البدء في الترجمة.
10- استخراج المفردات والمصطلحات الجديدة والتحقق منها قبل بدء العمل في الترجمة لكسب الوقت والعمل المستمر دون توقف أثناء الترجمة.
11- مراجعة الترجمة بدقة بعد الانتهاء منها ثم المراجعة بعين القارئ حتى يكون النص المترجم مقنعا لمن يقوم بقراءته.
1- أن يكون واسع ودائم الاطلاع والمطالعة.
2- محب للقراءة ولديه الشغف الدائم للقراءة والمعرفة.
3- التطوير الذاتي المستمر.
4- التعرف على كل ما هو جديد في مجال الترجمة.
5- المشاركة في المواقع والمنتديات والبوابات الإلكترونية المهتمة بالمجال.
6- اختيار بعض التخصصات الدقيقة للعمل فيها وإجادتها والإلمام بمفرداتها ومصطلحاتها.
7- المثابرة على التعلم والتدريب المستمر والاستفادة من المراجعة والتغذية الراجعة للمراجعين أو من هم أكثر منه خبرة.
8- التحقق الدائم من معرفته وإعادة التحقق مرة تلو المرة وعدم الوثوق بما يعرف دون التحقق والمراجعة.
9- اتباع الخطوات السليمة في عملية الترجمة من قراءة النص قبل الترجمة والاطلاع على المواد المرجعية له أو القراءة عن الموضوع قبل البدء في الترجمة.
10- استخراج المفردات والمصطلحات الجديدة والتحقق منها قبل بدء العمل في الترجمة لكسب الوقت والعمل المستمر دون توقف أثناء الترجمة.
11- مراجعة الترجمة بدقة بعد الانتهاء منها ثم المراجعة بعين القارئ حتى يكون النص المترجم مقنعا لمن يقوم بقراءته.
أما عن دور القراءة والثقافة العامة بالنسبة للمترجم فهو سحري. وبالنسبة لمن لم يتمكن أن يكون قارئ أو ملم بالكثير من الموضوعات قبل الالتحاق بالعمل في الترجمة، فالفرصة لا تزال قائمة ولا يزال لديه الفرصة لإجادة عمله والتميز من خلال تطبيق خطوات الترجمة السليمة التي تضمن إخراج نص سلس ومقنع وجيد لمن يقرأه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق