الاثنين، 21 مايو 2018

عشرة مبادئ لتصبح مترجمًا محترفًا قادرًا على المنافسة


لتصبح مترجمًا محترفًا قادرًا على المنافسة في سوق العمل، إليك بعض النصائح والمبادئ التي تساعدك لبلوغ ذلك الهدف.
إتقان اللغة
لا يصح لمن يشتغل في الترجمة أن يكون غير متقنٍ للغته الأم، فإجادة العربية أولى قواعد الاحتراف في تلك الصناعة، وكذا إتقان اللغة الأجنبية التي تحل ثانياً بعد اللغة الأم.
كن كثير القراءة والاطلاع
باختصار كن "مثقفًا" على قدر كبير من الثقافة والاطلاع بأمورٍ عدةٍ، فأولى علامات المترجم الناجح هو أن يكون محبا للقراءة شغوفا بالمعرفة.
امتلك أدوات البحث وتقنياته
ليس المراد أن يكون المترجم "موسوعيًا"، لكن أن يكون مثقفًا بالقدر الذي يمتلك به زمام البحث وأدواته، بحيث يستطيع العثور على ما يريد من المصدر المعتبر، وأن يفرق بين الغث والسمين من المصادر، فإيجاد المعني الدقيق ليس أمرًا سهلًا.
الدراية التامة بأهل البلد
إن كنت مترجما للغة الألمانية مثلًا، فيجب عليك أن تكون على درايةٍ تامةٍ بأهل تلك اللغة وعاداتهم وتراثهم وأخبارهم، فاحرص على الاستماع إلى لغتهم واتخذ من أهلها لنفسك صديقاً -إن استطعت- تحادثه بشكل مستمر.
رتب عملك ووقتك
الترجمة من المهن الشاقة التي تتطلب الجلوس وقتا طويلًا، لذا استخدم الورقة والقلم في ترتيب أولوياتك وتنظيم وقتك، واحرص على ممارسة الرياضة بشكل مستمر.
نم مهاراتك الأخرى
المترجم بحاجة إلى مهارات إضافية وضرورية، كاستخدام الحاسوب والإنترنت، والتطبيقات الحديثة للترجمة، إضافة إلى المهارات اللغوية والذهنية، كمهارات الحفظ والاستذكار.
ابحث عما يفيدك
طالع دوما فيما يفيدك واحرص على أن يكون لك من البحث والاطلاع نصيب وافر، سيما في عصر المعرفة المتدفقة.
الأمانة والتزام الموعد
التزم الأمانة قبل كل شئ، فهي أولى خطوات المترجم الناجح، وراقب ربك وضميرك فيما تنقل، والزم الدقة فلا بأس من سؤال زملائك ومدرسيك عند الحاجة، كما أن هناك العديد من مواقع الانترنت والمنتديات لتبادل الخبرات والتي تساعد المترجم في عمله.
تودد إلى عملائك
بعد إنهاء مشروعك احرص على أن تترك انطباعا جيدًا لدى عملائك وانتق عبارات الود عند مراسلتهم، واحرص على سرعة الرد على رسائلهم لتكسب ثقتهم.
التخصص
إن من أهم خطوات النجاح والتميز لأي مترجمٍ، هو سعيه للتخصص، ولعلنا نفرد لتلك النقطة مقالًا، إدراكًا منا لأهميتها، وهو موضوع حديثنا في المقال المقبل إن شاء الله. كذلك لا تقبل أي مشروع قد تعجز عن إنجازه كما يجب، أو إن كان مخالفا لتخصصك وميولك.

الأربعاء، 16 مايو 2018

عشر نصائح لخدمة اللغة العربية والحفاظ عليها

إذا كنت من محبي اللغة العربية، ومن الطامحين في أن تستعيد أمجادها، فإليك عشر أفكار نخدم بها لغتنا.
تعرف إليها
العربية هي التي اصطفاها الله تعالى من بين اللغات لتكون لغة القرآن ولغة أهل السماء وأهل الجنة، فهي أكثر اللغات ألفاظًا وأمتنها أسلوبًا وبلاغةً، وكما قال عنها ابن القيم: "وإنّما يعرف فضل القرآن مَنْ عرف كلام العرب".
اعتز بها
لغتك هويتك، فاعتز بها، كما يعتز الغرب بلغتهم ولا يتكلمون غيرها، فكن أنت أيضًا، ولا تفخر بلغة غيرك، فلغتك التي انطلقت من جزيرة العرب، قد سادت الدنيا شرقا وغربا.
تكلمها واستمعها
حاصر العامية وتكلم بالعربية في مراسلاتك وحديثك ولو قليلًا، وكذا احرص على استماع البلغاء من أهلها.
اقرأ القرآن وتعلم تجويده
احرص على أن يكون لك من القرآن نصيبٌ، وعلى تجويده تجويدًا متقنًا، فهو النبع الصافي لإتقان العربية ولا تكن كالأعاجم وأنت عربي، فأنت أولى الناس بلغتك ، فمعجزة القرآن الأولى كانت في بلاغة لفظه وإعجاز آيِه.
اقرأ في الشعر واحفظ منه
الشعر دليل البلاغة، وما نزول القرآن على قلب النبي ﷺ وهو بين صناديد العرب الأجلاف، إلا تحدٍ من الله لبلاغتهم الفائقة، فاحرص على قراءة الشعر والاستشهاد به، فإنه يكسبك حسًا لغويًا فريدًا.
اقرأ لكبار الأدباء
طالع في كتابات الأدباء والمفكرين والكتاب، سواءً من المتقدمين أو من المتأخرين، وحاول أن تحاكي أسلوبهم، وسوف تكتشف إبداعك يومًا ما، وليخرج أسلوبك الخاص إلى النور.
اكتب وترجم
احرص على أن أن تمسك بالورقة والقلم وتفرغ ما بداخلك، فسترى لذلك عجبا، إن كنت ممن يجيد لغة أجنبية، فاحرص على نقل ما تقرأه إلى لغتك العربية بأسلوبٍ شيقٍ ومتينٍ وتدرب على ذلك.
تجنب نقد الآخرين
لا يكن نقدك لاذعًا لمن يخطئ في اللغة العربية، حتى لاتنفر الناس منها، بل صوِّب الخطأ برفق لتحبب الناس فيها.
علمها لأولادك
احرص على أن تربي أولادك على حب اللغة العربية وإتقانها ، وذكرهم بفضائلها وحفظهم القرآن، فبه سعادة الدنيا والآخرة.
انشر هذه الأفكار وزد عليها
إن أردت خدمة اللغة العربية فلتسهم في نشر تلك الأفكار المتواضعة، ولتزد عليها من إبداعك ما تشاء. تلك عشرةُ كاملةٌ.

الاثنين، 14 مايو 2018

ازدهار وكساد حركة الترجمة قديمًا وحديثًا


تُعد الترجمة واحدةً من أهم الوسائل التي اتبعتها الأمم لتبادل المعارف والثقافات. عرف العرب الترجمة منذ أقدم عصورهم وحرصت الأمة العربية،منذ أن قامت دولتها،على نقل علوم من جاورها أو خالطها من الأمم وآدابهم، وقامت بصلات أدبية واقتصادية بينها وبينهم، ولم تكن للكثير من الألفاظ والمصطلحات الأعجمية معانٍ لو الترجمة والتعريب؛ مما جعلها - بلا أدنى شك - من أغنى لغات العالم بالألفاظ والمعاني.
مرت الترجمة بمراحل ازدهار وتطور وفترات كساد وركود مُذ بدأت بوادرها وحتى اليوم. فمن بين الفروق الجليّة بين الترجمة قديمًا وحديثًا، أن الترجمة في الماضي كانت مراجعة أمهات الكتب في كلتا اللغتين؛أي كان علم الترجمة في الماضي نقليًّا، ثم تطور بعد ذلك وأصبح هناك الكثير من القواميس والمعاجم، وهو ما أتاح للمترجم الرجوع إليها أنّى واجهته معانٍ صعبة.
وفي عصرنا الحالي وجدت القواميس والمعاجم "الإلكترونية"، ومن ثم أصبح سهلا على المترجم ترجمة نص باستخدام مختلف مواقع الانترنت وسهل عليه الكثير مما استشكل على من سبقوه في هذا الميدان،بالإضافة قطعًا لاختلاف أدواته في الماضي عن الحاضر.
فإن كانت لدينا لمحة عن تطور حركة الترجمة عبر الأحقاب المختلفة،فسنجد أنَّ:
·        الترجمة قديمًا عاشت مراحلها البدائية منذ احتكاك العرب في عصور الجاهلية بالشعوب المحيطة بهم كالروم والفرس والسريان والأحباش والهنود.
·        بدأت الترجمة من اللغات الأجنبية كالفارسية والآرامية والعبرانية إلى العربية.
·        مع اتساع رقعة الدولة في عصر الدولة الأموية والعباسية،ازدادت حصيلة الترجمة والدواوين.
·        أدى اتصال العرب المباشر بغيرهم من الشعوب المجاورة لازدياد الحاجة إلى الترجمة، فقام العرب بترجمة علوم اليونان،وبعض الأعمال الأدبية الفارسية.
وقد نلحظ حتى هذه الحقبة ازدهارًا ملحوظًا ونشاطًا لحركة الترجمة في تلك الحقبة وحرصًا بالغًا على جودة الترجمة،مما أدّى بدوره لنهضة علمية وحضارية - لا يُنكرها أي لبيبٍ ومُنصف- للعرب آنذاك.
لكن مع الأسف الشديد في النصف الثاني من القرن السابع الهجري، وتحت تأثير المطامع الخبيثة في خيرات أوطاننا العربية، توقفت حركة الترجمة وتشتَّت مع الحروب الصليبية وحملات المغول والتتار. وكانت محصّلة تلك الحروب خراب الأرض والسكن ومنشآت العلم. فانتشرت الأمية وعمَّ الجهل.
وبعد كساد وركود حدثت صحوة أخرى في العصر الحديث إبان الحملة الفرنسية على مصر، وعادت الحركة تزدهر من جديد، فقد أثرت بعثات محمد علي الفكر والحضارة بمجهودات "رفاعة رافع الطهطاوي" في الترجمة من مختلف العلوم.
وبشكل عام لحركة الترجمة في العصر الحديث أثرٌ لا يُنكر في رفع المستوى العلمي والثقافي للجيل الحاضر. ولكن هنالك تفاوتًا كبيرًا بدرجة اهتمام البلدان العربية بهذه الحركة عمَّا كان قديمًا، وبصورة عامة أقل مما هي عليه في بلدان العالم المتقدم.  وبالرجوع للإحصاءات نجد أن نسبة كتب العلوم الأساسية والتطبيقية المترجمة بالعالم العربي قليلة جدًا مُقارنةً بما يُترجم من كتب أدبية واجتماعية. ومما لا شك فيه أن انخفاض نسبة الكتب العلمية المترجمة يعود إلى أن جميع الأقطار العربية،باستثناء القطر العربي السوري،لم تقم بتعريب التعليم الجامعي.
إن حركة الترجمة لم تبلغ النضج والاكتمال من ناحية سلامة اللغة، ومطابقة الكتاب المترجم للأصل من ناحية أداء المعنى بدقة، ولكن لما أنشئت مؤسسات حكومية تشرف على انتقاء الكتب الأجنبية لترجمتها، وتم اختيار أشخاص أكفاء للنهوض بها، وأُعيد النظر فيما يترجم لإصلاحه ورفع مستوى جودته، بدأت تظهر كتب مترجمة إلى اللغة العربية ترجمةً احترافيةً بصورةٍ جيدةٍ، مُلخصةً أهداف الترجمة في الوطن العربي في التأكيد على وحدة اللغة العربية، وقدرتها على التعبير عن حاجات العصر، وإدخال هذه اللغة في قائمة اللغات العالمية المعتمدة دوليًّا.



الأحد، 13 مايو 2018

صناعة المترجمين في مصر .... نقاط القوة والضعف

الترجمة فن ومهنة ورسالة، وصناعة غاية في الأهمية في مجال المعرفة وهي كانت وما زالت أهم حلقات الوصل بين الثقافات واللغات المختلفة،لكنها تتطلب قدرًا من الموهبة مع الدراسة والتمرُّس.
ولعل من أبرز ما يميز ويضفي قوةً على هذه الصناعة في مصر:
  • أنَّها تعتبر أكبر سوق في مجال الترجمة في العالم العربي، فمجال العمل متاح من كل مكان حتى المنزل، منه يعمل الكثير  من المترجمين بالترجمة الحرة كمترجمين مستقلين للعديد من العملاء والشركات ولصالح مواقع وأسواق أوروبية وعالمية في آن واحدٍ، ومن ثمَّ فالترجمة مصدر دخل وربح لكثير من المترجمين"المتميزين" لا يُستهان به على الإطلاق.
  • مصر أكبر بلد عربي يضم كليات ومعاهد حكومية وخاصة ومراكز دولية ومحلية تُدرس لغات وتُعلِّم فن الترجمة،وتنتشر بها العديد من المدارس الخاصة التي تهتم بتعليم اللغات الأجنبية كالإنجليزية والألمانية والفرنسية لطلابها وبمستويات مختلفة لهذه اللغات،ومع انتشار المدارس الحكومية التجريبية،والمدارس الدولية،والمدارس الألمانية والفرنسية،باتت تضم كثيرًا من المترجمين الأكفاء،من بين نظرائهم هم الأفضل؛ نظرًا لقوة مستواهم وتميُّزهم مقارنةً بغيرهم.
 ولكن مع الأسف الشديد رغم أهمية تلك الصناعة ودورها الفعّال في نقل الثقافات والأفكار والحضارات من شعب وبلد إلى آخر، تواجه الترجمة فى السنوات الأخيرة في مصر عدة تحديات أبرزها :
  • أولاً، عدم وجود سياسة واضحة للدولة تحدد ماذا يترجم ولمن وفى أي مجال،مما يحتم ضرورة وجود خطة للترجمة تضطلع بها جهة بعينها مثل المركز القومى للترجمة،بحيث تعلن تلك الخطة احتياجات المكتبة العربية فى التخصصات المختلفة وتحدد الكتب المطلوب ترجمتها.
  • ثانيًا، تراجع الاهتمام بالترجمة العلمية والترجمة من العربية إلى اللغات الأخرى والاتجاه دائمًا إلى الترجمة من لغات بعينها،مثل الإنجليزية والفرنسية والإسبانية والألمانية،حتى أصبحنا أسرى للنقل من ثقافات معدودة.
  • ثالثًا، عدم توفُّر الحس الأدبي للعديد من المترجمين،وعند توفره تكون تكلفة الترجمة باهظة للغاية.
  • رابعًا، السوق أصبح متشبعًا بالمترجمين سواء محترفين أو هواة وتندر مواطن إظهار التميز والخبرة للحصول على الفرص الأفضل؛ نظرًا لكثرة المترجمين.
  • خامسًا، عدم وجود حتى يومنا هذا نقابة لمترجمي مصر،تجمعهم وتنظم حقوقهم وتقدم الدعم والتدريب اللازمين،وربما كان ذلك أحد المطالب التي يُطالب بها دومًا المترجمون.
ولعل من التهديدات التي تواجه صناعة الترجمة عالميًّا وليس محليًّا فقط،انتشار أدوات الذكاء الاصطناعي ،التي لا ننكر أنها حققت طفرة كبيرة آخذة في التقدم شيئًا فشيئًا بفضل تحسينات العنصر البشري على بعض الترجمات،فيكفي جوجل ترانسليشن البدء بمستوى لا يتخطى الـ 10% ووصوله الآن لأكثر من 50% كنسبة جودة للترجمة،مما ينذر بخطورة اندثار الصناعة رويدًا رويدًا وانحصار دور المترجم على التعديل كلما تقدمت وتعددت ذاكرات الترجمة مثلما أشارت منظمة الأمم المتحدة مؤخرًا لذلك.
ومما لا مجال للشك فيه أن المستقبل الكبير  سيظل للمتميزين المحترفين الذين بمقدورهم ترجمة الروايات والأعمال الأدبية المكتوبة باللغة العربية التي ستعجز الآلة أمام تخيل وتصوير الانفعالات والتعبيرات والأخيلة التي تمتاز بها العربية دون غيرها من اللغات،وستظل أيضًا الترجمة الفورية في المؤتمرات الكُبرى هي مجال المتميزين وفقط.
وعلى المترجم الناجح الكثير والكثير من المتابعة والقراءة والاطلاع على مستجدات العصر من أحداث وتعبيرات ومفردات، وتطوير أدائه والحرص على التقدم في المستوى والعمل على إثقال موهبته .. نعم موهبته؛ لأنني كما ذكرت فيم سبق في تعريفي للترجمة أنَّها تتطلب قدرًا من الموهبة، التي تُمَكّن المترجم من نقل المعنى بسلاسة وتجعله يحظى دومًا بالتفرُّد والتميُّز.

السبت، 12 مايو 2018

Translation strategies

Translation strategies
Translating a document has to deal with translating what the original text is saying and not translating the words of the text. Where beginners in translation fail today is, they have not understood the strategies used in translating in order to come out with what a text is talking about. A translator has to understand that translation strategies have their own characteristics through which one can understand them. They are able to use strategies when they encounter a problem. Translation could mean using less expensive or neutral words. Translating a general word is different from translating a neutral word. When looking for a translator, who will make you proud and enjoy the text you write in other languages, go in for professionals. Translation is flexible but the question most communicators ask themselves what is translation strategy should they use?
Knowing about the translation strategy
Generally translation strategy is divided in to 2. That is Source and Target language focus. Most beginners focus on source language focus.
Source language focus talks about: the word for word, literal and faithful translation. Word for word translation is mostly used in situation where the translator comes across cultural words. For example you won’t expect the English cultural words to be the same as that of Italian words. So, the translator must feel the heart of the writer to translate from English to Italian. For literal translation, grammatical structures are converted to the near equivalent words. Situations like this occurs when translation of the sentence does rhyme with the context. Most a times, situation like this occurs when translating in to Arabic. It takes a professional to translate in such context and he/she makes sure the communication flows well. The translator use faithful translation to draw out and explain the meaning of other words
Target language focus talks about: Adaptation, free translation and idiomatic translation. In adaptation, it speaks more of using culture to interpret the text. Indians communicate through culture. That is why translating from English to Hindi would not be a problem to professionals. It communicates better when it comes to translating words. Free translation talks about keeping the content expressed in the target text. In this type, buyers can easily purchase what a seller has in stock because the seller kept the important content of his/her text. Idiomatic translation makes use of idioms. Beginners in translation always find it difficult translating this type of text because it gives a completely different story from what the writer wants.
We offer the best translation services because we are made up of a team of professionals. If you want to enjoy the best translation service in no time with no extra cost, I recommend you to our website https://www.transteceg.com/en/

الجمعة، 11 مايو 2018

أسباب انتشار الترجمة من اللغة الإنجليزية وضعف العربية English/Arabic Translation

تعتبر حقيقة انتشار الترجمة من اللغة الإنجليزية إلى مختلف اللغات حقيقة لا ينكرها قريب ولا بعيد من هذا الميدان. والأسباب وراء ذلك كثيرة، وربما تعود إلى نحو مائتي عام قبل هذا الوقت مع انتشار الإمبريالية العالمية، وتوسُّع الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس شرقًا وغربًا وشمالًا وجنوبًا لتكون الإنجليزية على رأس عشرات الدول من مختلف المساحات والتعداد السكاني في العالم. وإذا كان هذا الانتشار إنما يعكس القوة العسكرية، فقد ازداد الانتشار في خلال السنوات التي تلت ذلك مع قوة الولايات المتحدة الأمريكية على مختلف الأصعدة العسكرية والسياسية والاقتصادية والثقافية كذلك. وجميعها هي الأسباب الطبيعية لسيطرة لغة على العالم وذيوعها وانتشارها ورغبة الجميع في تعلُّمها. فتجد الإنجليزية هي اللغة الرسمية في الكثير من الدول أو لغة ثانية في أخرى، وحتى إنك لا تكاد تلحظ لافتة إلا ومكتوب فيها باللغة الأصلية مع ترجمة بالإنجليزية وهو انعكاس حقيقي لقوة اللغة.

والجدير بالذكر أن هذا الأمر ليس خاصًا بالإنجليزية وحدها، وإنما مرت لغات أخرى بنفس هذه المرحلة فكانت اللاتينية هي اللغة الأكثر انتشارًا عالميًّا برغم قلة عدد متحدثيها ولكن بسبب القوة العسكرية والهيمنة على العالم في وقت من الأوقات. وبعد ذلك كانت اليونانية القديمة وكانت الفرنسية في وقت ما في نفس المرحلة وبعد ذلك العربية في وقت آخر. إذن فاللغة المسيطرة ليست مستمرة طوال التاريخ، وإنما تتغير بتغير عوامل ومسببات انتشار وهيمنة اللغة من مختلف الجوانب العسكرية والاقتصادية والسياسية والثقافية. والجدير بالذكر أنَّ هذه الأخيرة "الثقافية" لها تأثير كبير جدًا بالتأكيد بالإضافة إلى العوامل والمسببات الأخرى. ولهذا السبب نجد دولة صغيرة مثل إسرائيل حسب التقديرات تترجم سنويًّا ما يقرب من 15000 كتاب في مقابل 330 كتابًا في الدول العربية جميعها. وحتى إن كانت هذه التقديرات غير دقيقة، فإنه لا مجال لمناقشة تدهور حركة الترجمة إلى العربية واهتمام الحكومات العربية بها في الوقت الحالي، اللهم إلا بعض الجهود الضيئلة من حكومات مثل دولة الإمارات العربية المتحدة.

حاليًا يدور الحديث عن أنَّ اللغة العربية سوف تستعيد هذه المكانة مع نهاية هذا القرن وقد أُجريت أبحاث كثيرة في جامعات بريطانية على أساس علم اللغة الكوني الحديث، وهو علم يدرس جميع لغات العالم في وقت واحد ويقارنها من حيث النظام النحوي والعلاقة الجينية؛ ليعرف أسباب موتها أو بقائها أو أسباب استمرارها وأسباب قوتها وضعفها، وقد ثبت أنَّ اللغة العربية هي اللغة العالمية الأم وهي أصل كل اللغات، وسيكون لها السبق والريادة والهيمنة والسيطرة مرة أخرى مع نهاية القرن الحالي – حسب نتائج هذه الأبحاث.

الخميس، 10 مايو 2018

Translation service provider (TSP)

Language is no longer seen as a barrier to the world today. The world has been reduced in the eyes of every individual as far as language is concern. The problem of travelling around the globe to study or translate a document has been solved. Translation has gone worldwide because a majority of the people today need it to function in their businesses. Translation services are needed from document translation to website translation. There are a lot of translation service providers today but the question is, where to find the top rated translation service providers. Getting a provider can be stressful but we are going to see how to choose the top-rated translated services in this article.

How to choose your translation service provider (TSP)

It is a little tedious choosing the translator service provider of your taste in a list of choices but once you have in mind the necessities you want from a service provider, then it becomes simple to get an accurate service provider. Once you get in touch with translation service providers, make sure you explain your needs to him and they will want to know the language you are translating into, the nature, format and length of the documents without forgetting delivery time. They demand all these details in order to price your work. Once the service provider company has your work, they will be able to go through your work to access the content and image quality to have a better clue of the translation format. Professional service providers will always ask you the right questions of what you need as regards to your work. To have better understanding of their services, these are the questions you need to ask at the customer service:
Check out how experienced they are and how long they have been in the business. Find out if they could give you a sample of their previous translation products. How much they charge per 500 words. Are all their native translators qualified? Are they innovative and do they work with native translators? What are their working hours? What if the dateline is not respected, will the pricing still be the same? What format will they return your translation in? Make sure you request for a trial translation, if it is a large job.
With these questions, be sure to have a professional translation service provider. We offer the best translation services because we are made up of a team of professionals. If you want to enjoy the best translation service in no time without an extra cost, I recommend you to our website https://www.transteceg.com/en/

الأربعاء، 9 مايو 2018

متى يكون المترجم جاهزًا للعمل من المنزل؟


سؤال يجول في خاطر الكثيرين ممن يفكرون في العمل من المنزل والابتعاد عن العمل المكتبي؛ ولا شكَ أنه قرار مهم للغاية وحتى مجرد التفكير في التجربة تستوجب التفكير أكثر من مرة. والسبب في ذلك أن استعداد الشخص وقدراته وتفاعلاته تتغير وتتكيف حسب طريقة العمل التي يختارها – ولا سيَّما بالنسبة للمترجمين الذين قد يقضون أيامًا لا يرون النور إذا كانوا ممكن يرغبون في تحقيق ربحية عالية أو يرغبون في كسب بدائل كثيرة من العملاء والأعمال.
والجدير بالذكر أنه – وللمفارقة – مع زيادة عدد مكاتب وشركات الترجمة بشكل كبير في السنوات الأخيرة، زاد بنفس الوتيرة ميل المترجمين إلى العمل من المنزل وعزوفهم عن العمل المكتبي وذلك - حسب رؤيتهم - لتوفير الوقت والجهد والتكلفة وعناء المواصلات للوصول إلى أماكن عملهم وخاصة مع تطور التكنولوجيا والاعتماد بشكل كبير على الإنترنت. لكن لهذا الأمر خطورة كبيرة إذا لم يكن المترجم قد وصل إلى المستويات المطلوبة من المهارة الاحترافية والتقنية والمهنية والإدارية التي تمكنه من العمل بشكل مستقل، وإلا فستكون خسارته أكبر من استفادته بكثير.
وبحسب الخبرة الشخصية وعشرات الخبرات الأخرى، يتبين أنَّه على المترجم أن يكون قد حقَّق تميُّزًا في أربعة مستويات حتى ينجح في العمل كمترجم مستقل:
المستوى الاحترافي: أن يكون المترجم قد أصبح ذا خبرة كبيرة في مجال الترجمة باعتراف المتعاملين معه أو مؤسسات العمل وأن يكون لديه القدرة على أن يقوم بالترجمة والمراجعة والتصحيح اللغوي وتحسين الصياغة وكذلك أن تكون خبرته متنوعة في الكثير من المجالات بحيث يوسِّع دائرة استفادته من الفرص الوظيفية المتاحة وفرص اقتناصها.
المستوى التقني: أن يكون المترجم قد أصبح ذا خبرة ودراية كبيرة بالأدوات التقنية والحاسوبية والبرامج المستخدمة في أعمال الترجمة والأدوات المساعدة والتحديثات الخاصة بها.
المستوى المهني: أن يكون المترجم قادرًا على التعامل بطريقة مهنية حسب ما تقتضيه ضرورات العمل وألَّا يقحم ميوله الشخصية ومزاجه وتفضيلاته في أمور العمل لئلا يؤثر ذلك على علاقته بالعملاء.
المستوى الإداري: أن يكون المترجم قد أصبح قادرًا على إدارة أعماله وتنسيق الاتصالات ومتابعة التحصيلات وإرسال الفواتير والمتابعة فيها، وكذلك أعمال التسويق والبحث عن موارد متجددة وعملاء جدد وهكذا.
ويُوصى بألا يقوم الشخص باختبار قدراته قبل أن يكون واثقًا تمامًا منها؛ لأن التكلفة عالية وربما الرجوع يكون أصعب بكثير. والسبب في ذلك أن الانتقائية لدى العملاء أصبحت أعلى بكثير وأصبح الجميع يبحث عن أفضل جودة ممكنة بأقل سعر وفي أقل وقت ممكن. كما أن البدائل أيضًا أصبحت متوفرة في المجال ما بين شركات ترجمة كبيرة وصغيرة، ومكاتب ترجمة معروفة وغير معروفة ومترجمين محترفين وغيرهم. لذا يلزم الكثير من الحذر عند خوض هذه التجربة وألا يقوم المترجم بها إلا بعد برهنة وإثبات كفاءته في المستويات التي ذكرناها؛ حتى ينعم بثمرة هذه التجربة. وغير ذلك يفضل أن يعمل في مكان عمل يستفيد منه على المستوى المادي وعلى مستوى الخبرة ويختبر كذلك المستويات المهنية والإدارية على حد سواء.

الثلاثاء، 8 مايو 2018

Top-rated TSP (Translation service providers)

Language is no longer seen as a barrier to the world today. The world has been reduced in the eyes of every individual as far as language is concern. The problem of travelling around the globe to study or translate a document has been solved. Translation has gone worldwide because a majority of the people today need it to function in their businesses. Translation services are needed from document translation to website translation. There are a lot of translation service providers today but the question is, where to find the top rated translation service providers. Getting a provider can be stressful but we are going to see how to get the top-rated translated services in this article.

Strategies to get Top-rated TSP (Translation service providers)

Accessing the internet is the best and easiest way of finding translation service providers. With the internet, you are open to so many language translators. All the client needs to do is to type what he/she wants in the search engine such as Google and yahoo. With this method, you can be more specific to what service you want as well as you can also generalise. The client will be able to see all sort of translators from; translating English to Portuguese, Arabic to English, English to Tamil, translating into Urdu, translating Turkish to English, translating into Tamil, translating English to Tagalog

To be precise for example a client may need a translation from English to Hindi. All he/she does is to type the specifics on the search Engine. Results from search engine always present; advertised and non-advertised results. Most a times advertised company service providers mean business when handling the translation services. With the internet, make sure you scrutinize and get the best service provider of your taste at a decent price

Translation service providers with security affirmations and experience in translation services always have good response from its clients as patterning to delivering quality output. You need to be very sceptical about the comment other clients give as regarding to their services. It is always good to ask friends and colleagues for a good translation service provider or always request for a personal recommendation

Scroll through Television channels or movies which have been translated into other languages. The names of the translation service providers are always displayed on the screen.
We offer the best translation services because we are made up of a team of professionals. If you want to enjoy the best translation service in no time with no extra cost, I recommend you to our website https://www.transteceg.com/en/

الاثنين، 7 مايو 2018

الترجمة في مدينة نصر Translation in Nasr City


بعد ثورة يناير، زاد – بشكل ملحوظ – عدد الشركات والأفراد العاملون في مجال الترجمة سواء من المترجمين أو المستفيدين منها. وربما لا يكون السبب الوحيد هو الثورة؛ وإنما كذلك زيادة الاعتماد على الشبكة العنكبوتية وتوفر فرص كثيرة للمترجمين للعمل من المنزل في مجال الترجمة، وكذلك استهداف دول الخليج العربي للمترجمين في مصر سواء مكاتب صغيرة أو مترجمون أفراد بهدف توفير التكلفة في الغالب، مع الحصول على خدمات معقولة من ناحية الجودة مقارنة بنفس الخدمة والأشخاص في دول أخرى مثل فلسطين والأردن وسوريا أو لبنان مثلًا والتي يتم المحاسبة فيها بالدولار.
وقد انعكس ذلك كثيرًا على سوق الترجمة وعدد المكاتب والشركات العاملة في المجال في مدينة نصر فأصبحت مدينة نصر في الوقت الحالي تضم أكثر شركات الترجمة شهرة وأكبرها من حيث عدد المترجمين والإداريين وحجم العملاء كذلك. وتتنوع شركات الترجمة في مدينة نصر ما بين ثلاثة أنواع: أولها مكاتب تخدم ترجمة المستندات الرسمية والثبوتية مثل ترجمة فيش جنائي أو ترجمة جواز سفر أو ترجمة شهادة ميلاد أو ترجمة قسيمة زواج بالنسبة للأفراد أو ترجمة السجل التجاري أو البطاقة الضريبية بالنسبة للشركات، وما شابه من المستندات الثبوتية؛ والنوع الثاني هي الشركات التي تعمل لصالح عملاء كبار من الشركات الأجنبية العاملة في مصر وشركات أخرى متعددة الجنسيات أو شركات حكومية أو جهات حكومية إلى جانب ترجمة المستندات الثبوتية المذكورة في النوع الأول؛ أما النوع الثالث هي شركات التعريب التي يكون هدفها الرئيس استهداف العملاء الدوليين الراغبين في تعريب منتجاتهم الإلكترونية – في الغالب – إلى اللغات المحلية للمستخدمين والتي من بينها بالطبع اللغة العربية، والتي يبلغ عدد متحدثيها ومستخدميها حول العالم حسب التقديرات ما يقرب من نصف مليار شخص.
ولا شك كذلك أنَّ زيادة عدد شركات الترجمة في مدينة نصر واستهداف المترجمين للعمل بها له سبب آخر؛ ألا وهو زيادة الرقعة السكانية لمدينة نصر في الفترة الأخيرة وقربها من منطقة مصر الجديدة ومنطقة التجمع الخامس الآخذة في التوسع بشكل سريع للغاية. لذا فقد أصبحت شركات الترجمة في مدينة نصر في قلب الحدث، وفي موضع محوري بالنسبة لمناطق أخرى قريبة بشكل قد تضاهي به انتشار مكاتب الترجمة في منطقة وسط البلد في الألفينات مثلًا.

الأحد، 6 مايو 2018

Timely delivery of translation services

Time is one of the most valuable commodities that we have as human beings. It is more valuable than money, you can make more money but you can’t make more time. Everyone loves to have the best services but now the issue is, will the good services be given on time? Translation may take a lot of time for a beginner but what the client needs to ask his/herself is, is the translation accurate as per time? Being a professional doesn’t only mean you translate well but it also means respecting the time put aside by the client to meet up his/her demand.

Delivery services

In the business world, consistency in timely delivery services is very important in the success of the business. A client will definitely trust his/her translator if he /she is able to respect time delivery services. Companies will always want to be at the peak in their market, so they expect the best from their translators as well. For a translator to gain trust and confidence from a client, he/she needs to be accurate in translation and time conscious in delivery services.
Translation services have now stepped up with the advent of technology where a client as an individual could get his/her text translated online. This is good in terms of time delivery services because it is faster. It is as well very disadvantageous because the content of the text will not be the same and it is not as accurate when compared to translations done by professionals. It may actually tell a different story from what the writer is writing. It is always advisable to get a professional who will handle all this services. Movie industries always found it difficult in the previous years when translating their movies because they used the advanced technology method to translate their movies. Most of the movie industries have understood that they can’t do without a professional translator who will be accurate and on point, respecting timely services. In situations like this for example, translating from English to Urdu or translating to Arabic will need a lot of professional skills to translate. It needs professional skills because translating idiomatic expressions will completely change the story of the text, since internet translation does not easily recognise the idiomatic expression. It does a word for word translation. With this the client becomes unsatisfied.
We offer the best translation services because we are made up of a team of professionals. If you want to enjoy the best translation service in no time with no extra cost, I recommend you to our website https://www.transteceg.com/en/


السبت، 5 مايو 2018

الترجمة عن طريق جوجل Google Translate


انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة الترجمة عبر موقع جوجل Google Translate، وقد أصبحت هذه الطريقة ظاهرة يلجأ إليها الكثيرون ممن يحتاجون ترجمة إلى لغاتهم الأصلية من لغات لا يفهمونها، وشمل ذلك مختلف الفئات التعليمية أو الثقافية - على حد سواء.

وحيث إننا نستهدف الحديث عن الترجمة إلى اللغة العربية، فإن مستخدمي ترجمة جوجل في الغالب يهدفون إلى فهم المعنى وليس أكثر، ولا يرغبون - في كل الأحوال - الحصول على ترجمة دقيقة أو تراكيب لغوية صحيحة أو جمل وعبارات بلاغية أو دعائية أو تسويقية مثلًا. فمثل هذه الأمور يصعب على الترجمة الآلية فهمها، وربما لا يأتي يوم يمكن الاستفادة منها في ذلك، إلا بإدخال احتمالات لا حصر لها لترجمة الجملة الواحدة تضاهي ما قد يفكر فيه العقل البشري – وهو أيضًا أمر بعيد المنال لصعوبة محاكاة الماكينة لجانب الإبداع في العقل البشري – فسبحان الخالق.

وبرغم أنَّ الكثير من الكيانات العالمية حاليًا تعمل على إحلال الترجمة الآلية تدريجيًّا والاعتماد عليها بشكل كبير بدلًا من الترجمة القائمة على الإنسان - سواء من خلال برامج الترجمة مثل برامج TRADOS أو MemSource أو MemoQ أو WordFast أو البرامج التي تقوم بإدارة العملية ذاتها TMS مثل XTRF أو Plunet أو BaaCs في حزمة اشتراك Proz حاليًا على سبيل المثال وليس الحصر. وبرغم ذلك، لا تزال الجهود محدودة بالنسبة لمجالات معينة كالمجالات الأدبية أو الصحفية أو المجالات التسويقية والدعائية، إذ تعتمد بشكل كبير على الإبداع البشري وانتقاء المفردات والتراكيب والعبارات واستخدام المجاز والاستعارة واستخدام الأساليب البلاغية، وهو ما يستحيل – حتى الوقت الحالي – على الترجمة الآلية فهمه أو محاكاته.


الجمعة، 4 مايو 2018

Mt (Machine Translation) and the Translation Industry

The 21st century technology has made translation a little easier. Individuals are able to travel to other countries without fear of language barrier. The coming of technology in the aspect of machine translation might make the translation industry obsolete if no measures taken. Language is no longer seen as a barrier to the world today. The world has been reduced in the eyes of every individual as far as language is concern. The problem of travelling around the globe to study or translate a document has been solved. Translation has gone worldwide because a majority of the people today need it to function in their businesses. With all this technology, we are going to see how it has affected the translation industry positively and negatively.
Effect of MT (machine translation) on the translation industry 
Machine translation is not as effective when a professional translator translate a document. Since the machine translation is faster in service delivery than the translation industry as a whole, it has cause the industry to lose a lot of its clients. The translation company has experience lots of profit loss over the years. Machine translation and the translation industry are in competition to gain clients trust. So the translation company has experience lay-off of workers over the past years. One thing most people fail to understand is that, when a machine translate a document, there are high probabilities that the context and content of the text can be lost. The translation company has spent more funds in order to pay its professionals so as to meet up with the demands of their customers. The company understood that, it is better to invest more on its workers than to lose all its customers.
The good thing about the coming of machine translation is that, it has brought a lot of development in the translation company. It has caused the professional translators to be more conscious and skilful in their job. There is high quality of translation provider and customer service. They do this in order to gain trust and confident of their clients. All the same, the translational company are able to give out grants in order to attract customers.
We offer the best translation services because we are made up of a team of professionals. If you want to enjoy the best translation service in no time with no extra cost, I recommend you to our website https://www.transteceg.com/en/

الخميس، 3 مايو 2018

مراجعة الأيزو 17100 متطلبات خدمات الترجمة مع د. محمد على إبراهيم - المراجع الدولي المعتمد

مراجعة الأيزو السنوية
ISO 17100 on translation services – requirements
ISO 9001:2015 quality management system
Surveillance audit

المواصفات المشمولة في المراجعة
  • مواصفة الأيزو 17100 – متطلبات خدمات الترجمة
  • مواصفة الأيزو 9001 – نظام جودة الإدارة

المراجع الدولي المعتمد
د. محمد علي إبراهيم
مراجع معتمد لمواصفة الأيزو 17100 – متطلبات خدمات الترجمة
مراجع معتمد لمواصفة الأيزو 9001 :2015 نظام إدارة الجودة
 
الخدمات المشمولة:
  • خدمات الترجمة
في يوم 26 أبريل 2017 اجتازت ترانس تك للترجمة بنجاح كبير المراجعة السنوية لمواصفتي الأيزو 17100 لمتطلبات خدمات الترجمة ومواصفة الأيزو 9001 لنظام إدارة الجودة والتي قام بها الخبير الدولي والمراجع المعتمد لدى منظمة الأيزو العالمية د. محمد علي إبراهيم في مقر عمل الشركة بالعنوان الكائن في 703 في 1 شارع حافظ رمضان – مدينة نصر – القاهرة.
بداية المراجعة – الاجتماع مع الإدارة العليا
بدأت المراجعة باجتماع السيد الدكتور/ محمد علي إبراهيم بإدارة ترانس تك للترجمة ويمثلها السيد/ أحمد معتمد – المدير العام
 
مراجعة أعمال الترجمة وآداء المترجمين
تلى ذلك، الاجتماع فرديا مع كل مترجم من المترجمين العاملين لدى الشركة والاطلاع على طريقة العمل لضمان الآداء المثالي لأعمال الترجمة وفق مواصفة الأيزو 17100 وتم توجيه بعض الملاحظات للمترجمين لتحسين الآداء وتقديم أفضل خدمة ممكنة في خدمات الترجمة
فيما يلي جانب من اللقاءات مع المترجمين:
 
 
 
 

المراجعة الإدارية لمنسقي المشاريع
تلى ذلك مراجعة آداء مديري المشاريع لضمان سير العملية الإدارية التي تسبق العمل في مشاريع الترجمة والتي تليها على ضوء مواصفة الأيزو 17100 لمتطلبات خدمات الترجمة
 
الاجتماع العام مع الإدارة ومنسقي المشاريع والمترجمين
بعد ذلك، تم عقد اجتماع عام مع الإدارة ومنسقي المشاريع والمترجمين لمناقشة نتائج المراجعة وعرض الملاحظات وسبل وآليات التحسين وبعض الإرشادات التي من شأنها رفع كفاءة العمل وزيادة وتحسين الإنتاجية والجودة بشكل عام
وفي هذا الاجتماع تم مناقشة كل الجوانب اللازمة وإعلان استمرارية ترانس تك للترجمة في الاحتفاظ بشهادات الاعتماد حسب مواصفة الأيزو 17100 لمتطلبات خدمات الترجمة والأيزو 9001 لنظام إدارة الجودة

أطيب التهاني والأمنيات لشركة ترانس تك والعاملين بها وعملائها

السبت، 31 مارس 2018

شركات ترجمة

ظهرت في الآونة الأخيرة وعلى مدار السنوات ربما الخمس الماضية طفرة في صناعة الترجمة في مصر وساعد في ذلك وسائل التواصل الاجتماعي وطغيان العالم الرقمي على حياة العمل والأعمال وكانت صناعة الترجمة من أكثر الصناعات استفادة من هذا التحول الكبير بحيث أصبح العالم قرية صغيرة يستطيع أي شخص فيها أن يصل إلى الخدمة التي يريدها بكبسة زر وبالتكلفة التي تناسبه كذلك.

وكلمة "شركة ترجمة" هي كلمة عامة تشير إلى كل الشركات التي تعمل في مجال الترجمة سواء التحريرية أو الفورية أو الترجمة المعتمدة أو الخدمات المرتبطة بها مثل خدمات التفريغ الصوتي أو كتابة المحتوى أو التصحيح اللغوي.
وفي مصر يوجد الكثير من شركات الترجمة والتي أصبحت كثيرة للغاية في الفترة ما بعد 2010 وتتنوع أنشطتها لتشمل الأنشطة الآتية:

- خدمات الترجمة المعتمدة
- خدمات الترجمة التحريرية
- خدمات الترجمة الفورية
- خدمات التعريب وترجمة المواقع الإلكترونية
- خدمات الدبلجة والتعليق الصوتي
- خدمات كتابة المحتوى والتصحيح اللغوي
- وغيرها الكثير

لمعرفة المزيد عن الخدمات التي تقدمها شركات الترجمة، يمكن الاطلاع على الرابط:
https://www.transteceg.com/translation-services

الخميس، 29 مارس 2018

خدمات الترجمة

دائما الاحظ الكثير من الحيرة المختلطة بالتشكك وعدم الفهم، وأحيانًا عدم الاهتمام بالتأكد من الطبيعة الدقيقة للإجابة وذلك عندما يسألني شخص: "ماذا تعمل؟" فأجيب: "مترجم". وقد تعودت ذلك وأتوقعه في الكثير من الأحوال، بل وأبادر أحيانًا استباقيًا القول: "أترجم مستندات تحتاجها الشركات والسفارات من قبيل العقود التجارية بين الشركات الأجنبية والمحلية أو أوراق السفر وغيرها من المستندات"، وذلك لتيسر الفهم لمن يسأل وحتى أجنبه الحيرة والحرج من إعادة السؤال: "مترجم أزاي؟".

خدمات الترجمة عبارة عن خدمات تقدمها مكاتب وشركات الترجمة وحتى الأفراد العاملين في مجال الترجمة للمستفيدين من هذه الخدمات والتي قد تشمل أفراد أو شركات أو مؤسسات أو جهات حكومية أو غير حكومية محلية أو خارجية.

ومن المفارقات دائما هو سوء الفهم الدائم لدى الكثيرين عن مفهوم الترجمة؛ فما تلبث أن تقول مترجم أو شركة ترجمة حتى يتوقع الآخر مباشرة نشاط الترجمة الفورية التي يقوم فيها مترجم فوري وسيط بين المتحدث والمتلقي بنقل لغة الحوار باللغة التي يفهمها المتلقي.

ولا يعرف عن مجال ترجمة المستندات أو الترجمة التحريرية إلا القليل ممن تعرض لدراستها أو استفاد من هذه الخدمة كمتعامل أو مستفيد لمصلحة شخصية أو مصلحة الشركة التي يعمل بها.

وجدير بالذكر كذلك أن هذا الفهم الخاطئ للترجمة التحريرية ربما يكون تأثير مباشر لضعف الثقافة العامة وضعف الاهتمام بها وهو ما يعكس كذلك ضعف الاهتمام بها على المستوى الأكاديمي والاهتمام بالمؤسسات أو الكليات أو المعاهد التي تقوم على تخريج المترجمين برغم أهمية هذه الصناعة الكبيرة سواء من الناحية الثقافية ونقل حضارات وأفكار وعلوم أخرى أو من الناحية الاقتصادية بتيسير التعاملات التجارية بين مختلف البلدان وازدهار حركة التجارة والأعمال.

لمعرفة المزيد عن آلية الترجمة التحريرية، يمكنكم الاطلاع على الرابط: 

عشرة مبادئ لتصبح مترجمًا محترفًا قادرًا على المنافسة

لتصبح مترجمًا محترفًا قادرًا على المنافسة في سوق العمل، إليك بعض النصائح والمبادئ التي تساعدك لبلوغ ذلك الهدف. إتقان اللغة لا يصح لمن...